-
السدو من الصوف المصبوغ يدويًا والفرز الناعم المصنوع من حرير "توسار" والطلاء الكروي ، الأبعاد الإجمالية: ٩٠٠ × ٣٠٠ × ٨٠ سم
-
انجذب إلى اللحظات الانتقالية في التاريخ ، عندما تظهر الأشياء وتختفي بوتيرة سريعة. في عام 1945 الملك عبد العزيز آل سعود حاكم المملكة العربية السعودية وفرانكلين د. روزفلت ، رئيس الولايات المتحدة الأمريكية ، جلسوا معًا للمرة الأولى. وكانت العلاقة بين هذين الرجلين فورية.وصف الملك عبد العزيز الاجتماع بأنه كان يلتقي بتوأمه ، فكانا في نفس العمر تقريبًا وكان القائدان يحملون مسؤوليات ثقيلة. كانوا الاثنان المزارعين في القلب، و الاثنان يعانيان من ضعف الصحة. حيث كان روزفلت على كرسي متحرك وسار الملك بألم وصعوبة بسبب جروح في رجليه من المعارك التي شارك فيها عندما كان أصغر. و على الرغم انقطاع تواصلاهم بعد هذا الاجتماع ، إلا أن الروابط الذي خلقت نتيجة هذا اللقاء أنتجت علاقة بين بلادهم مستمرة منذ 77 عامًا ، يشرف عليها 7 ملوك و 14 رئيسًا.
-
-
خلفية العمل الفني عبارة عن نسيج منسوج تقليديا باستخدام سدو ، تعبيرا عن حرفة النسيج البدوي .استخدم النساجون صوفًا مصبوغًا يدويًا بتكليف خاص في درجات ألوان المناظر الطبيعية العربية. جمعت مفروشات السدو من منازل النساجين وخيطت معًا. أدى ذلك إلى خلق منظر طبيعي محدد من خلال الخياطة المعقدة في الصوف الأسود الذي يرسم خطوطًا مجردة من المناظر الطبيعية الصحراوية و حفارات النفط على شكل سلالم ترتفع من الأرض. هناك اثنين من المنحوتات الناعمة المعلقة على نسيج مستوحى من شكل الكريستال الرملي ، الذي يسمى بالعامية وردة الصحراء.
-
-
My vision for this artwork is to become a space for contemplation by the people working in the US consulate in Khobar, reminding them that it is a complicated relationship that exists between trust and diplomacy. This artwork stands as a reminder of the first U.S. president that has ever met with a Saudi Arabian King, and the foundations that meeting laid for both our countries and their people. Remembering always that human connection must always be at the heart of this relationship.
اللقاء
أعمال viewing_room